اذاَ كَـــانَ وجُـــودي يُضايقُ ألآخَريــــــــنَ .. .. ... .. . فـ مَرحَبــــــــاً بوجُودي .. وتَبـــــــــــاً لِلآخَرينَ
مــدونتــــــــــــــــــي..
لم
ادرك يوما انه يمكن للانسان ان يرهب البوح على اللسان في العلان ويلجا الى
رفع الاقلام وكتابة مخاوفه بين الماضي والمستقبل على ورقة وحبر لينتظر
اليوم الدي سيتمكن فيه من قرائة ما كتبه وافراغ ما حصره
تخيلات واحلام تعيقها مناطق واحكام
اعباء لا تزول تحاول قطع السير الموصول واغلاق الادان لنخاف الاعلان ونفتقد للامان
يعلوها رفع الاصغاء لاشياء تستحق الثنا
ء لكن بين الماضي والان حزمة الضوء دائما تخترق الظلام لتزيد من قوتنا وتحثنا على البقاء
ليس من اجل انفسنا فحسب لكن لاجل السير الموصول الدي لم يعثر على حقه او معناه للان
ميزان تتحكم فيه اطماع واهواءام ميزان مختل يميل الى جانب واحد
لا معنى لشيى من هدا
الخلل في الانفس
لكل منا ميزان عدله لكن لا يحط العدل الا على القليل من الموازين
هناك من يعصب عينيه ويلقي بميزانه بالغربة وهناك من يفتح عينيه ويدعي بانه يعصبهم لكن في كلا الحالتين العدل ضائع بين الجهتين
فلو كان هناك عدل في الحياة
لما كان هناك للعين نزاعين وللقلب التفاتين
اهواء
تتحكم فيه لتجلب العناء لاشياء لكن هدا كله يمشي سداء لانه ليس هناك عقول
تستوعب ولا قلوب تعترف او بالاحرى هي تعرف لكن لا تعترف
فاين نحن من هده الدنيا اين نحن من هده الاهواء لا نعرف
فحمدا وشكرا ان الله عادل رحيم لنتامل ونبقى للمزيد
اقول الى اللقاء في عودة بهجاء
مهما كبر ااشتياقكم لا يكبر عن اشتياقي ومهما فرحت قلوبكم ورات لن تفوق فرحتي وسروري لانني ارى بقلبي لا ارى بعيوني ...
عودة . باشتاقي لاعينكم القارئة
كما لاحظتم لقد انهيت اخر كتابة لي بعبارة
ارى بقلبي لا ارى بعيوني ...
وشعار اغلبية البنات او الناس يلي تحدوا واقعهم ليستمروا وليشوفوا بقلبهم ويكسروا التشاءم
الحياة حلوة
ما بدي تقولوا انه انا ما عم بقدر الظروف او ما عم بهتم بس لو دققنا بمواضيعنا رح نلاقي انه عن جد الحياة حلوة
بس هي بتلبس قناع قناع يادي بها الخوف للبسه
فقط للا يقالوا عليها يهلة ولتصبح دات قيمة يتكلم ويكتب عنها
ما واجبنا او حقنا اتجاهها .
واجبنا
حقنا دورنا ... يتمثل وببساطة في ان نلبس قناع لكن ليس من نفس النوع اي من
نوع اخر لكن لنضحك في وجهها لتبادلنا الضحكة ونحبها لتبادلنا الحب
ولا نصدق ما بقال عنها او مايصدر عنها
فكما قيل يوم لك ويوم عليك